’ لــو ٺرجـع الدنيــا فيـني واللـﮧ ما أختـارڪ ‘

مرحبــٍـٍـٍـا الســٍـٍـٍـاع ~

.

.


الحَمد لله . .

أبَشْرِڪ . .

طابت عيوني !

و لو تِرجَعْ الدنيا فِيني . . والله مَ اختارڪ ،

تِسْألنِي عَنْ حَالِتِي وفـ البُعد وشلوني . .!

آنا سَعِيد بـ غيابِڪ . .!

وإنت شخبارڪ . .؟

شخبار جرحي معاڪ وآخر طعوني . .?

عطني جديدڪ . . وعلِّمني عن " أفڪارڪ "

مجنون خِلقهـ وإنت . . تزوِّد جنوني !

مِنْ رحت عنِّي و لهيت بـ دنيتڪ / دوني

ما عاد قلبي ( مُڪانِڪ ) لا ولا دارڪ

علي تسأل غريبه . .!! ومنِّڪ " شجوني "

إنتَ " الوفا " مقاطِعِڪ . . ما أعتقد زارڪ

يا ڪِثْر اللِّي نسوني . . واللِّي يطروني

وإن ڪان حبِّيت غيري . .؟

جِعْلَهْ مبارڪ !

إنت وحبيبڪ . . وربعڪ / ما تهموني !

هذاڪ أوَّل . . يِهمْنِي / أسْمَع أخبارڪ

وإن ڪان ظنِّڪ تِمِس بـ غيبتڪ " ڪوني " ؟

أعيش في الظلمه " شامخ " مابي أنوارڪ !

راجع لي تسأل بـ ڪيف الحال وشلوني . .؟

الحمد لله . .

بخير ونامت عيوني . .

وشلونڪ إنتَ وبعد فرقاي

" شخبارڪ !؟ "


.

.


[ منقــٍـٍـٍـول لعيـونـڪم ].*